1: إظهار معرفة راسخة بالحوسبة والرياضيات، مما يُمكّنهم من ممارسة الحكم النقدي لحل مشاكل الأمن السيبراني الواقعية.
2: إظهار فهم عميق لمفاهيم الأمن السيبراني ونظرياته وممارساته ومتطلباته وقضاياه المتعلقة بحماية أصول الحوسبة، والتحقيق في الأدلة الجنائية الرقمية، واستمرارية الأعمال.
3: إظهار الوعي بسياسات وإجراءات الأمن السيبراني، وأساليب/أدوات إدارة المشاريع، وتطوير البرمجيات الآمنة، وتحليل التهديدات والثغرات الأمنية، والتحليل الجنائي، وتقنيات الإدارة لتحقيق أهداف المؤسسة.
ب. المهارات المعرفية/الفكرية: القدرة على:
1: تحليل وتقييم قضايا ومشكلات أمن الحوسبة المعقدة، وتأثير أنظمة الحوسبة على الأفراد والمجتمع والأعمال، لتحديد الحلول المناسبة، بما في ذلك متطلبات الأمن، والخطط، والسياسات، والتقنيات، والأدوات، والأساليب.
2. التمييز بين سياسات الأمن المختلفة واختيار الأساليب المناسبة لتطوير وتوفير متطلبات الأمن السيبراني المطلوبة وفقًا لمعايير جودة الأمن السيبراني لتلبية احتياجات المؤسسات المختلفة.
ج. المهارات العملية والمهنية: القدرة على:
بعد إتمام برنامج البكالوريوس في الأمن السيبراني بنجاح، يجب أن يكون الخريجون قادرين على:
1: تصميم وتنفيذ وتقييم حلول قائمة على تقنيات الأمن السيبراني لتلبية احتياجات الأفراد والمؤسسات في هذا المجال.
2: تطبيق وتوظيف مبادئ ونظريات وممارسات الأمن السيبراني المكتسبة لتطوير أنظمة حوسبة آمنة وتحقيقات جنائية رقمية.
3: اكتشاف نقاط الضعف والتهديدات والمخاطر والاستجابة لها والتخفيف من آثارها للحفاظ على أصول الحوسبة واستمرارية الأعمال في ممارسات الأمن السيبراني.
4: توظيف وإدارة مفاهيم إدارة مشاريع الأمن السيبراني، وأدوات المحاكاة، وأنظمة التشغيل مع منصات وتقنيات مختلفة باستخدام تقنيات وأدوات مختلفة لتحسين أداء المؤسسات.
د. المهارات العامة والقابلة للنقل:القدرة على:
بعد إتمام برنامج البكالوريوس في الأمن السيبراني بنجاح، يجب أن يكون الخريجون قادرين على:
1. التواصل والتفاوض بفعالية مع مجموعة متنوعة من الجمهور.
2. العمل بفعالية كفرد وكعضو أو قائد فريق في بيئة متعددة التخصصات.
3. الانخراط في التعلم مدى الحياة من أجل التطوير المستمر في الحياة الأكاديمية أو المهنية.
4. إظهار الاحترافية والاهتمام الاجتماعي والأخلاقي باستخدام أدوات ومعايير الأمن السيبراني الحديثة لتحسين أداء المؤسسة وإصدار أحكام مستنيرة في ممارسات الحوسبة وفقًا للمبادئ الأخلاقية والقانونية.